لا يدور برأسي الكثير من الأفكار السيئة ، تحتلّني روح جديدة أظنّ شيء ما وراءها ولكنّه بالتأكيد شيء جميل :)
أنا فقط أتعجب من تلك الهديّة التي تنتظرني ، كيف يظلّ انسان يهتم بك رُغم سخفك معه ؟!
في الحقيقة ، ما من عجب لي في ذلك فقد فعلته أيضًا بدوري حين أحببت تحمّلت سخافات ؛ لذلك لديّ يقين بأن ذاك اليوم الذي سيتخلص به من حبّي سيأتيه وسيعلم جيّدًا مدى غبائه في أن يُحاول إرضائي ، لكن على الأقل أنا لم أُحبّه يومًا ولم أُعلن تجاهه أية مشاعر لذلك سيكون موقفي في معاتبته لنفسه ليس بقبيح .
أخرجوا أنفسكم من صناديق الأفكار ، انطلقوا بالأفكار خارج الصناديق :))