3 فبراير 2013

في النهاية

أنا أتألّم لأنّي أُريدك 

لأنّي اشتقتك 

لأنّي لازال بداخلي بعض تلك الفتة التي أحبّتك .. 

كم أتمنّى أنّك تمُر من هنا 

حيث الإلتقاء ، حيث الوصل مخفيّ بالهجر .

الكلمات لم تعُد تُجدي معي أيضًا . 

ليتني لم أعرفك 

ليتني لم أُحبّك 

ليتني أستطيع كرهك !

ليتك تقدّم خُطوتين لستطيع التقدّم باقي الخُطوات دون خوف .