في النهاية
أنا أتألّم لأنّي أُريدك
لأنّي اشتقتك
لأنّي لازال بداخلي بعض تلك الفتة التي أحبّتك ..
كم أتمنّى أنّك تمُر من هنا
حيث الإلتقاء ، حيث الوصل مخفيّ بالهجر .
الكلمات لم تعُد تُجدي معي أيضًا .
ليتني لم أعرفك
ليتني لم أُحبّك
ليتني أستطيع كرهك !
ليتك تقدّم خُطوتين لستطيع التقدّم باقي الخُطوات دون خوف .