أتذكر حين اعتذرت عن انجليزيتك السيئة ؟ :)
انا اطلب منك ان تعذرني عن عربيتي التي لم اعد اجد لحروفها معي سبيلا ، فطريقي الآن مختلف حقًا :))
اشتقت هنا حيث لم تعد ، ولم أعد ..
لا أدري لم اشتقت اليوم في شوارع المدينة الفُضلى لي
لا أدري لمَ أنت ، صدقني حين أقول اني لا اعرف حقًا لم .
ولا أدري لمَ أملك حسًا يهمس لي انك تذكرني ايضًا .
وليس لكل الحنين معنى في الواقع ، أعلم جيدًا أنه لا مجال لنلتقي بالكلمات حتى ..
أنا فقط أفتقدك شخصًا يقول لي عنه كل من تعرف اليه من بعيد : فلان ؟ قرأ كتبًا بقدر وزنه :)))
أتفكر قليلا قبل أن أقول : غريمتي قضت نصف وزنه وعمره أيضا ، وابتسم لا أعرف بحب أم وجع !
اتحدث كصديقه حين أقول : آلمني غيابك كثيرًا حين افترقت عنك ولم اعد الان اشعر شيئًا .
حين اقول اني كرهت كثيرين في حبك ، ولم أكرهك يومًا .. لابد وستصدقني لانك تعرف اني احببتك حقًا .
شوارع المدينة دونك ليس لها مغزى ، انت مالك المدينة في عقلي وربما بجزءٍ ما بقلبي !
أنا حقًا أشعر كأمك التي تود كثيراً أن تقلع عن التي كانت غريمتي وأن تنتبه لنفسك وتحذر بتصرفاتك .
أتذكّر دومًا حين أغضب كثيرًا بصدق من كل ما فعلته يومًا في أذيتي وحتى اليوم ، رؤيا أبيك قبل مولدك وأبتسم وأمتلأ أملًا وأدعو بصدق أن يرزقك الله صوابًا من عنده ، أن يجعلك بخير ، أن تُظهر الشخص الأفضل الذي أنت عليه !
كل شيء حتى الآن يشير الى انّك لن تموت ، ولن أُشفى حتى أكتبك بكل ما يملؤني من شغف ..
فأنا مملّة حدّ الوجع في تفاصيل الذكريات !
انا اطلب منك ان تعذرني عن عربيتي التي لم اعد اجد لحروفها معي سبيلا ، فطريقي الآن مختلف حقًا :))
اشتقت هنا حيث لم تعد ، ولم أعد ..
لا أدري لم اشتقت اليوم في شوارع المدينة الفُضلى لي
لا أدري لمَ أنت ، صدقني حين أقول اني لا اعرف حقًا لم .
ولا أدري لمَ أملك حسًا يهمس لي انك تذكرني ايضًا .
وليس لكل الحنين معنى في الواقع ، أعلم جيدًا أنه لا مجال لنلتقي بالكلمات حتى ..
أنا فقط أفتقدك شخصًا يقول لي عنه كل من تعرف اليه من بعيد : فلان ؟ قرأ كتبًا بقدر وزنه :)))
أتفكر قليلا قبل أن أقول : غريمتي قضت نصف وزنه وعمره أيضا ، وابتسم لا أعرف بحب أم وجع !
اتحدث كصديقه حين أقول : آلمني غيابك كثيرًا حين افترقت عنك ولم اعد الان اشعر شيئًا .
حين اقول اني كرهت كثيرين في حبك ، ولم أكرهك يومًا .. لابد وستصدقني لانك تعرف اني احببتك حقًا .
شوارع المدينة دونك ليس لها مغزى ، انت مالك المدينة في عقلي وربما بجزءٍ ما بقلبي !
أنا حقًا أشعر كأمك التي تود كثيراً أن تقلع عن التي كانت غريمتي وأن تنتبه لنفسك وتحذر بتصرفاتك .
أتذكّر دومًا حين أغضب كثيرًا بصدق من كل ما فعلته يومًا في أذيتي وحتى اليوم ، رؤيا أبيك قبل مولدك وأبتسم وأمتلأ أملًا وأدعو بصدق أن يرزقك الله صوابًا من عنده ، أن يجعلك بخير ، أن تُظهر الشخص الأفضل الذي أنت عليه !
كل شيء حتى الآن يشير الى انّك لن تموت ، ولن أُشفى حتى أكتبك بكل ما يملؤني من شغف ..
فأنا مملّة حدّ الوجع في تفاصيل الذكريات !